مص بزاز عرب - سكس مترجم كامل - سكس مترجم نار - سكس بزاز امهات - سكس بزاز وطياز - سكس بزاز مصري - سكس hd عربي
سكس افلام اغتصاب - سكس افلام كاملة - سكس افلام قديمه - سكس عربى جديد - مقطع سكس عربي - فيلم سكس عربي
ان أنيكها. أخبرت هذه الزوجة المجروحة في البداية ان زوجها مجنون وغبي لانه لم يعرف قيمة امراة جميلة وساحرة مثلها ففرحت وبدأت تريني جسمها كاملا بحيث أخرجت بزتها الأخرى وضمتهما معا ثم نزعت الكيلوت وارتني طيزها الذي كان من أجمل ما شاهدت، في تلك اللحظات صرت وكأني فاقد للوعي حيث اقتربت منها ولمست لها بزازها وقبلتها وأحسست انها كانت محتاجة للحنان وكانت تقبلني وكأنني حبيبها حيث كانت تلف يديها على رقبتي وهي تخرج لسانها كي ألعقه وانا أمصه وأتذوق طعمه اللذيذ ثم التصقت بها وبدأت أتحسس على ظهرها وطيزها الذي كان طريا جدا وانا أحرك فلقتيها بكل محنة وشهوة. ومن كثرة شهوتها كانت وردة مصرة على اخراج زبي كي ترضعه لانها لم تصبر عليه وحتى انا كنت في وضعية شهوة كبيرة جدا حيث أخرجت زبي الذي أدهشني حجمه في ذلك اليوم وقوة انتصابه حيث لم يسبق لي رؤية زبي على تلك الحال وجلست على طاولة المكتب وأخرجت حتى الخصيتين وتركت وردة ترضع وانا أمسكها من شعرها وأتلذذ بحلاوة شفاهها على زبي وخاصة حين تلامس الرأس أما لسانها فقد كان يدغدغ فتحة زبي وانا أكاد أذوب في مكاني وما هي الا دقائق معدودة حتى أحسست اني سأقذف فطلبت من وردة أن تضم زبي داخل فمها جيدا ثم بدأت اكب داخل فمها حليب زبي وأحس به يخرج حارا وساخنا جدا حيث كان النيك معها وبفمها جد ممتع وحار وحين أفرغت زبي من المني كاملا وقفت أمامها ورضعت بزازها وحلمتيها إلى أن أحسست ان الشهوة قد انطفات ولم أرد ان أنيكها ذلك اليوم خشية دخول زبائن اخرين فأمرتها ان تلبس ثيابها وأنا كلي حسرة على تضييعي لحظات من نيك الكس والطيز معها وأعطيتها موعدا ليوم الخميس على الساعة الثالثة ظهرا كي تأتيني في المكتب واتفقنا على ان نبقى هناك لمدة اطول وأنيكها مثلما أشاء ولم أصبر إلى يوم الخميس وكنت أترقب اللحظات بفارغ الصبر حتى جاء اليوم المتفق عليه واتتني وردة مرة اخرى في قمة انوثتها وكانت تفعل ذلك انتقاما من زوجها الذي كان يعذبها، أدخلتها إلى المكتب وتكفلت انا بتعريتها من ملابسها قطعة قطعة وكلما رفعت عنها قطعة أشمها بقوة ثم رحت أقبلها وهي واقفة وانا كعادتي فوق الطاولة حيث كسها ملتصق بزبي من فوق الثياب وتركتها بالكيلوت فقط حيث كانت بزازها أمامي وانا أرضع وأمص حلمتيها الورديتين بكل ما تحمله الشهوة من معنى. وطلبت مني مرة اخرى ان ترضع زبي لكني لم أرد تضييع شهوتي وأدخلت زبي داخل كسها وكان ممتعا وضيقا وأحسست به حارا جدا ونكتها نيكة ساخنة جدا حتى قذفت فوق صدرها بكل غزارة مني دافق ودافئ. وبعد النيكة الاولى استرحنا قليلا ثم أعطيتها زبي كي ترضعه حين أحسست ان الشهوة تحركت مرة اخرى في زبي ورضعت بكل قوة حتى أصبح زبي اكثر احمرارا من لونه الطبيعي. واعدت ادخال زبي في كسها واحسست هذه المرة اني أكثر راحة في النيك حيث لم تأتيني رغبة القذف بسرعة وكنت أركب فوقها وأدخل زبي وأخرجه بكل متعة ثم أدخلت اصبعي في طيزها وسحبت زبي وأدخلته في الطيز بعد ان بصقت فوق زبي وبللته باللعاب. وكان دخول زبي في طيزها أكثر متعة ولذة حيث صارت تصرخ وهي مستمتعة معي وكنت أحس فتحة طيزها تعصر زبي بقوة حين أدخله وحين أخرجه تغمرني متعة لا حدود لها وبقيت أباعد بين الفلقتين حين كنت أنيكها من الطيز وأضرب لها فردتيها كي أراهما يتحركان مثل الجيلي وأينما صفعتها تبقى أثار اصابعي حتى جاءتني شهوتي ورغبة الانفجار في زبي فوضعته على طيزها بين الفلقتين وبدأت أكب عليها المني بكل حلاوة وصارت وردة منيوكتي الأولى وعشيقتي حتى بعد ربحنا معركة الطلاق مع زوجها ولم تعد تلك الزوجة المجروحة البائسة بعد الان
انا اسمي منير وسأحكي لكم عن واحدة من تجاربي حتى تكونون فكرة عن حالتي الجنسية، وهذه حكايتي مع طيز صديقتي أمل المثيرة، كانت تنظر الي دائما نظرات ساخنة حتى ألمحها من بعيد واحيانا تنسى نفسها رغم أني لست انيقا جدا وانا شخص عادي في الطول والحجم وكل شيئ وحتى زبي عادي جدا فهو بطول ستة عشر سنتيمتر وعرض عادي ورأس بحجم حبة طماطم صغيرة، المهم كنت دائما ألمح أمل وهي ترمقني بنظراتها الساحرة وكانت فتاة جميلة وكان جسمها رشيقا ومتوسطة الطول وكنت أعرف انها فتاة خجولة وطالبة نجيبة ولكن مشكلتي هي ان زبي دائم الانتصاب ولا أقاوم الشهوة ابدا وكل يوم أستمني حوالي ثلاث مرات في الليل فقط واحيانا أصحو وانا على جنابة اما في النهار فكنت ألبس البوكسرات الضيقة حتى أضغط على زبي كي لا يفضحني من الانتصاب، ذات يوم لمحت أمل وكانت بعيدة عني حوالي عشرين متر ثم تعمدت المرور من حولها ولما وصلت اليها نظرت إلى صدرها وكان منتصبا ومرتفعا بطريقة شهية وزاد انتصاب زبي كثيرا ثم استدارت فنظرت إلى طيزها وبعد ذلك صارحتها وعبرت لها عن اعجابي بها وقد وجدت تجاوبا كبيرا منها ومرت الايام وتعارفنا أكثر إلى ان ذهبنا إلى السلالم الخلفية في المدرسة لا يقترب منها أحد وكانت منعزلة عن الناس تماما ولم أشعر الا وانا اقترب منها كي اقبلها بينما ظلت أمل دون حركة وكأنها
قصص سكس محارم نسوانجي - قصص جنسيه محارم - افلام سكس اخوات - قصص سكس محارم - نيك مترجم
قصص سكس محارم مصورة - قصص محارم نسوانجى - قصص محارم مصوره - سكس اخوات - سكس اخوات عربى
ليست هناك تعليقات:
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.